في البدء كانت فكرة والفكرة أصبحت مشروع والمشروع أصبح حقيقة وأبصر النور في ربيع سنة 2002 باسم

مجموعة مهندسين اختصاصيين انطلقنا كيد واحدة للبدء في تقديم مجموعة متنوعة ورائعة من الخدمات في مجال الكمبيوتر والمعلوماتية, دورات اختصاصية في أنظمة تشغيل الكمبيوتر و استثمارها في إدارة الكمبيوتر والبرامج وحفظ المعلومات وإدارة الملحقات بكل أنواعها من طابعات وسكانر وكاميرات وراوترات وغيرها.

دورات اختصاصية في البرامج المكتبية والتصميم الهندسي والإعلاني والمحاسبة والأرشفة وإدارة المستودعات
دورات للمحترفين في مجال البرمجة وبناء قواعد البيانات وتصميم برامج بعدة اختصاصات
دورات في صيانة أجهزة الكمبيوتر وجميع ملحقاتها
دورات في شبكات الكمبيوتر وتصميمها وتنفيذها وإدارتها وصيانتها
دورات في تصميم صفحات الويب و بناء مواقع الإنترنت وبرمجتها
بالإضافة إلى خدمة حجز أسماء مواقع الإنترنت واستضافتها على مخدماتنا الخاصة وتقديم خدمات الصيانة والإشراف والإدارة والتطوير و الحماية

ومع توسع انتشار شبكة الإنترنت وازدياد عدد مستخدميها ومستثمريها  بشكل طردي وسريع جدا ,ازدادت الرغبة القوية لدى المستخدمين والمستثمرين  بأن يكونوا موجودين على الشبكة التي أصبحت واقع لا يمكن الاستغناء عنه وفضاء شاسع وبيئة ممتازة لنشر المعلومات والتعريف بالخدمات  والوصول إلى الناس بسرعة قياسية, قررنا امتلاك أفضل المخدمات المتوفرة في السوق الإيطالي وتقديم خدمات الحجز والاستضافة لزبائننا الكرام  سنة 2006 وكنا أول من امتلك مخدمات إنترنت خاصة في الساحل السوري منذ سنة 2006

ومع بدء الانتشار القوي جدا للأجهزة الخليوية الذكية بشكل أصبح من السهل جدا الوصول إلى  الشبكة العنكبوتية  واستخدام تطبيقاتها الرائعة قررنا توسيع شبكة مخدماتنا  ليتم امتلاك مجموعة جديدة من أحدث المخدمات لدى شركة

العالمية في الولايات المتحدة الأمريكية لنقدم لعملائنا الكرام أفضل الخدمات وأحدث ما توصلت اليه تكنولوجيا الإنترنت لنضع بين أيديهم خيارات واسعة من الأفكار لاستثمار هذه التكنولوجيا المعلوماتية وتجدون المجموعة المتنوعة من الخدمات  في قائمة خدماتنا.

كنّا موجودين قبل الحرب بكل طاقتنا وخدماتنا واستمرينا خلال الحرب ولم نتوقف وقاومنا كل الظروف التي حاولت إيقافنا عن العمل رغم الخسائر الكبيرة التي منينا بها, والآن ومع شروق شمس السلام واندثار ظلام الحرب نحن موجودون لنستمر و ننطلق بقوة وثقة في مشوار جديد كله تحدي لنستطيع التعويض عما فاتنا ونواجه التحديات الحالية التي تنتظرنا لكي نعبّد طرق الثقة والمحبة ونبني جسور العبور نحو مستقبل أفضل يليق بنا, كلّ منا يبني بطريقته والمهم أن نبني معا لأجل البلد والولد, لنتطلع نحو سورية قوية نظيفة محمية علمية رائعة, لنخمد نار الحرب ونشعل نار الدفء, نحن أبناء أوغاريت وعمريت وماري, نحن السوريون …

In Tartous, Syria : You can trust us